افتتح اليوم بشكل رسمي بقصر المعارض بالعاصمة "معرض الإنتاج الوطني" في طبعته الـ 25 بمشاركة حوالي 100 عارض بين مؤسسات عمومية وخاصة في عدة مجالات منها الصناعة الميكانيكية والكهربائية والالكترونية وكذا الصناعة الغذائية.
كما ستكون على رأس المؤسسات المشاركة، كل من شركة كونور وإيريس الرائدتين في مجال التكنولوجيا في الجزائر. وهذا لتقديم أحدث إبتكاراتهما للزائرين والتعريف بالإنتاج الوطني وتثمينه في الأسواق الداخلية والأجنبية.
وحسب ما أوضحته الشركة الجزائرية للتصدير والمعارض سافاكس منظمة التظاهرة عبر موقعها الالكتروني أن العارضين ينشطون في مجال الصناعات الميكانيكية والكهربائية والالكترونية والكيميائية والصناعات الغذائية، مضيفة أن المعرض سيكون فرصة لترجمة ضرورة الانعاش الاقتصادي الحقيقي القائم على استثمارات منتجة وخلاقة لمناصب شغل. خاصة وأن بروز الانتاج الوطني وإعادة تأهيل النسيج الصناعي الوطني أضحيا يشكلان أولوية بالنسبة للسلطات العمومية التي تهدف إلى تعويض الواردات بإنتاج محلي قبل التوجه إلى التصدير.
كما ستبرمج على هامش الطبعة الـ 25 لمعرض المنتوج الوطني الذي يبدأ من اليوم 21 ديسمبر إلى غاية 27 من نفس الشهر، ورشات عمل لفائدة العارضين والشركاء الاقتصاديين، وكذا أيام دراسية حول دور المالية والتأمين والبنوك في ترقية الاستثمار وكذا البيع الترقوي الموجه للجمهور العريض، وإلى جانب هذا سيتم تنظيم زيارات لمختلف أجنحة الصالون لفائدة المستشارين الاقتصاديين والتجاريين التابعين للسفارات قصد التعريف بالمنتجات الجزائرية وترقية تصديرها ويعد هذا المعرض فرصة للترويج للإنتاج الوطني ، وإخراجه من تبعية قطاع الطاقة وهو ما يجب ان يرتكز أساسا حول تطوير نشاط المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وترقية قدراتها التصديرية، عن طريق استحداث هياكل كفيلة بالتكوين حول طرق التسيير الفعال ومساعدة المؤسسات في استكشاف الأسواق، إلى جانب تحسين نوعية الخدمات التي توفرها.
إقرأ أيضا:
كما ستكون على رأس المؤسسات المشاركة، كل من شركة كونور وإيريس الرائدتين في مجال التكنولوجيا في الجزائر. وهذا لتقديم أحدث إبتكاراتهما للزائرين والتعريف بالإنتاج الوطني وتثمينه في الأسواق الداخلية والأجنبية.
وحسب ما أوضحته الشركة الجزائرية للتصدير والمعارض سافاكس منظمة التظاهرة عبر موقعها الالكتروني أن العارضين ينشطون في مجال الصناعات الميكانيكية والكهربائية والالكترونية والكيميائية والصناعات الغذائية، مضيفة أن المعرض سيكون فرصة لترجمة ضرورة الانعاش الاقتصادي الحقيقي القائم على استثمارات منتجة وخلاقة لمناصب شغل. خاصة وأن بروز الانتاج الوطني وإعادة تأهيل النسيج الصناعي الوطني أضحيا يشكلان أولوية بالنسبة للسلطات العمومية التي تهدف إلى تعويض الواردات بإنتاج محلي قبل التوجه إلى التصدير.
كما ستبرمج على هامش الطبعة الـ 25 لمعرض المنتوج الوطني الذي يبدأ من اليوم 21 ديسمبر إلى غاية 27 من نفس الشهر، ورشات عمل لفائدة العارضين والشركاء الاقتصاديين، وكذا أيام دراسية حول دور المالية والتأمين والبنوك في ترقية الاستثمار وكذا البيع الترقوي الموجه للجمهور العريض، وإلى جانب هذا سيتم تنظيم زيارات لمختلف أجنحة الصالون لفائدة المستشارين الاقتصاديين والتجاريين التابعين للسفارات قصد التعريف بالمنتجات الجزائرية وترقية تصديرها ويعد هذا المعرض فرصة للترويج للإنتاج الوطني ، وإخراجه من تبعية قطاع الطاقة وهو ما يجب ان يرتكز أساسا حول تطوير نشاط المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وترقية قدراتها التصديرية، عن طريق استحداث هياكل كفيلة بالتكوين حول طرق التسيير الفعال ومساعدة المؤسسات في استكشاف الأسواق، إلى جانب تحسين نوعية الخدمات التي توفرها.
إقرأ أيضا:
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق